الأربعاء، 28 سبتمبر 2011

هيا بنا نشمت


مارس الشماتة بين الفينة والأخرى ، ليست تلك الشماتة التي تبعث من نفسية سوداء فرحة بصدق للضرر الحاصل للآخر ، إنما الشماتة التي تشي بخفة الروح وحلاوة النفس والرغبة في المزاح المقبول  و استثارة ردود لاذعة من صديق " حِمقي " و ذو نهفة لذيذة طال افتقادها  
" نهز الورد منشان نشمو "  مثل سوري
هيا بنت نشمت يا أصدقاء ! 
عموماً شعب ما يتوصى
تفقد ( #shmata ) على تويتر 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق