مارس الشماتة بين الفينة والأخرى ، ليست تلك الشماتة التي تبعث من نفسية سوداء فرحة بصدق للضرر الحاصل للآخر ، إنما الشماتة التي تشي بخفة الروح وحلاوة النفس والرغبة في المزاح المقبول و استثارة ردود لاذعة من صديق " حِمقي " و ذو نهفة لذيذة طال افتقادها
" نهز الورد منشان نشمو " مثل سوري
هيا بنت نشمت يا أصدقاء !
عموماً شعب ما يتوصى
تفقد ( #shmata ) على تويتر
عموماً شعب ما يتوصى
تفقد ( #shmata ) على تويتر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق